بقلم / ثناء درويش
متابعة / سامح الخطيب
اعترتني رجفةُ الصوفيّ
لما راح ينتحبُ
يتلو وِردَهُ وجداً
يغالبُ رهبَهُ الرغبُ
ولكنْ رجفتي بردٌ
فلا وقدٌ يدفّئنا
ولا قشٌّ ولا حطبُ
وليتَ خطيبَ مسجدنا
يديّننا وريقاتٍ
لعلّ إن حرقناها
ستنفعُ حينها الخُطبُ
بقلم / ثناء درويش
متابعة / سامح الخطيب
اعترتني رجفةُ الصوفيّ
لما راح ينتحبُ
يتلو وِردَهُ وجداً
يغالبُ رهبَهُ الرغبُ
ولكنْ رجفتي بردٌ
فلا وقدٌ يدفّئنا
ولا قشٌّ ولا حطبُ
وليتَ خطيبَ مسجدنا
يديّننا وريقاتٍ
لعلّ إن حرقناها
ستنفعُ حينها الخُطبُ
والدة عزة واسمها سميرة مصطفى ومتزوجة من -شكري مشكور- عامل محارة، وهي ربة منزل، حينما وجدت ابنتها قد تأخرت سئلت شكري
آدم:"الشركة خليجيه وبتفتح فرع في مصر" . وبعد سماع كلام ادم بدأت عزة في كتابة البيانات الموجودة وبعد الانتهاء قامت باعطائها لآدم فأخذ الورقة ودخل بها الي علياء وهو على باب الغرفة قام بالنداء على عزة وعندما اقتربت من الغرفة قام برش الاسبراي عليها فغابت عن الوعي فقام بحملها ووضعها بجوار آيه وقام بوضع قماشة علي أعينهما كي لا يريا بعضهما.