الكاتبه الصغيرة : مريم حماده يوسف
وفي الطريق وجدوا ثلاث ممرات ف انقسموا إلي فريقين ( كلارا – جاك) في ممر في الجانب الايمن و ( لارسون- كلارنس ) في ممر في الجانب الايسر وفي الممر الأوسط لن يدخل أحد وفي الطريق تحدث ( كلارنس ) مع ( لارسون ) عن ( كلارا )
كلارنس : مش خايف اعمل فيك حاجه واخلص منك
لارسون: ما اعتقدش
كلارنس : ليه يعني
لارسون: عشان اول واحد هيشكوا فيه انت و كمان ( كلارا ) و ( جاك ) مش هيسبوك وهيجيبوا حقي
كلارنس : انت واخد بالك احنا فين يعني بكل سهوله اقتلك واقول اي قصه ونخلص من الموضوع
لارسون: طيب امشي وانت ساكت بقي
كلارنس : تمام
♡♡♡♡♡♡♡
كلارا: ( جاك ) انا حاسه ان (كلارنس) هيعمل ف( لارسون) حاجه
جاك : متخافيش عشان دا جبان
كلارا: ربنا يستر
جاك : يارب
جاك : الممر مقفول يلا نرجع
كلارا: طيب يلا
♡♡♡♡♡♡♡♡♡
لارسون : مفيش غير حفره والممر مقفول يلا نرجع
كلارنس : بس للأسف هرجع لواحدي
لارسون: ال هو ازاي يعني
كلارنس : اي دا في حاجه في الحفره
وعندما نظر لارسون في الحفره القي ( كلارنس ) به في الحفره
لارسون :طلعني من هنا
كلارنس ب ( ضحك وسخريه ) : متخافش هطمنها عليك
وتركه وذهب و(لارسون )كان شديد الغضب مما حدث وظل يصرخ ولاكن تجاهله ( كلارنس ) وذهب وقبل أن يصل إلي ( كلارا – جاك ) أصاب نفسه ببعض الجروح ثم ذهب إليهم وهو يسطنع البكي ويقول
كلارنس : (جاك – كلارا ) لارسون مات
كلارا : اي ازاي اكيد انت ال قتلته
كلارنس : انا ايوه بكرهه بس مقدرش اقتله انا اضعف من اني اعمل كدا
جاك ب(عياط ) : خلاص يا ( كلارا ) هو مش ممكن يعمل كدا
كلارا : امال مات ازاي
كلارنس : في اخر الممر لقينا أسد و ( جاك ) معرفش يهرب اوي يعمل حاجه ف الأسد اكلوا وانا اول ما قرب مني وجري ورايا شويه قتله بالمسدس
فظلت ( كلارا ) تبكي هي و( جاك )و (كلارنس) يسطنع البكي وظلوا هكذا لمدة ساعه حتي قال (جاك )
جاك : يلا نمشي كفايه عياط
كلارنس : يلا يا ( كلارا ) واحنا معاكي اهو
كلارا : يلا
واستكملوا طريقهم ودخلوا الممر المتبقي وحدث تابعونا غدا والحلقة السابعة مع الكاتبة الصغيرة / مريم حمادة يوسف