الكاتبة الصغيرة :مريم حماده يوسف
الحلقه العاشره من قصة ( كلارا والمقبره الغامضه )
وعندما فتحوا الباب وجدو المدينه التي كانوا يريدون الوصول إليها وكانت بلده شديدة الجمال و انبهروا بجمالها جدا ثم ذهبوا ليعرفوا سر هذه البلدة ولاكنهم ذهبوا ليبحثوا عن مكان للإستراحه وليشتروا ملابس جديده وبعد أن اشتروا الملابس وجدوا فندق فحجزوا فيه وذهبوا للإستراحه ولاكن ( كلارا ) نزلت لتتمشي في البلده مذهب إليها شاب وسيم وقال لهم
الشاب : هاي
كلارا :هاي
الشاب : اول مره اشوفك
كلارا : فعلا اصل انا لسه جديده هنا
الشاب (بإستغراب ) : ازاي
كلارا :دي قصه طويله معلش لازم امشي دلوقتي
الشاب : هشوفك تاني
كلارا : إن شاء الله
وذهبت ( كلارا ) وأيقظت ( مارك – كلارنس ) ونزلوا معا وفي أثناء سيرهم وجدوا مسرح ف دخلوا و كان المعروض هي اسطوره منتشره في المدينه والاسطوره هي ( كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك رجل شديد الطيبه وكان في عهده الامن والسلام و كانت زوجته شديدة الجمال والطبيعة ولاكن في يوم من الأيام جائت امرأه وكانت تملك قدرة السحر الأسود وحاولت أن تأخذ الملك من الملك ولاكن لم يوافق اي احد من المدينه ففكرت في أن تقتل الملك والملكه وتدبر المصائب لأهل المدينه حتي يستعينوا بها في حل المشاكل واستخدمت سحرها الأسود ولاكن استطاع الملك علي ان يتغلب سحرها ولم تسطيع ان تأذيه هو والملكه ف استخدمت سحرها بأن تقيد المملكه وان تخرج منها الملك والملكة وفأستطاعت ان تقيد المملكه وأخرجته خارج المدينه ولا كن بعدها بمده قصيره اشتد المرض علي المرأه ذات السحر الأسود ولم تستطيع أن تجد اي علاج فماتت ولم يستطيع أهل المدينه الخروج مره اخري ولا يستطيع الخروج إلا بفك السحر ) …..