الكتابة الصغيرة : مريم حماده يوسف
وفي نهاية الممر كانت الصدمه لانهم وجدوا خمس ممرات اخري فاتفقوا علي ان يدخلوا كل الممرات معا ودخلوا الممر الاول ولاكن لم يجدوا غير الكثير من الخفافيش التي هجمت عليهم وتخلصوا منها بصعوبة وفي الممر الثاني وجدوا باب مغلق فبدأوا بالحث عن المفتاح حتي وجدوه وعندما فتحوا الباب وجدوا شاب وسيم وظل في هذه الغرفه لمدة خمس سنوات حتي انقذه( كلارا – جاك – كلارنس ) ولاكن ( كلارا ) ظلت شارده به وقالت له
كلارا : اسمك اي
الشاب : اسمي مارك
كلارا : شبه حد عزيز عليا اوي
مارك : وانتي كمان حاسس اني اعرفك
كلارا: وانا كمان ، اسمك علي اسم اخويا ونفس الشكل
مارك : وانتي كمان شبه اختي ونفس الاسم
مارك : شوفي كدا دي صورت اختي بس هي مقطوعه عشان قبل ما اطلع من البيت اتخانقنا والصوره اتقطعت و احنا بنخانق واخدت النص دا وهي اخدت النص التاني ياريت الاقيها و نرجع مع بعض تاني واجمع الصوره تاني
كلارا ( ودموعها تسقطت) : انا معايا نص الصوره
ثم أخرجت الصوره من جيبها واحتضنت اخيها وظلت تبكي
Flashback:
من خمس سنوات قرر مارك انه يكتشف المقبر ولاكنه لم يقول لأخته انه سيكتشف المقبره بل قال لها أنه سوف يسافر حتي يكمل تعليمه في الخارج ولاكنها رفضت لانها كانت تحبه جدا وظلوا يتشاجرون حتي انقطعت الصوره وظل( مارك ) مصمم علي ان يكتشف المقبره وعند استعداده للذهاب دخلت له اخته في غرفته وقالت له
كلارا : خلي الصوره دي معاك وانا معايا النص دا ولما نتجمع تاني نبقي نجمع الصوره من تاني وخلي بالك من نفسك ومتنساش اختك
وظلت تبكي حتي ذهب إلي المقبر و عندما نزل في المقبره وتخطي الكثير من المتاعب وجد المومياوات وظلت تلاحقه حتي دخل هذه الغرف وأغلق الباب ولم يستطيع فتحه مره اخري و لاكن كان علي امل بأن يخرجه أحد من المقبره و ظل يقسم الطعام حتي ينجده احد وعندما أوشك الطعام علي النفاذ فقد الامل وفي اليوم التاني انقذه( كلارا – كلارنس – جاك )
Back
وبعد إنقاذ (مارك ) نهضوا لإستكمال رحلتهم
التكمله في الحلقه القادمه