نهى سالم تطلق “قصص قديمة وأطفال معاصرة”.. دمج الأدب الإنجليزي الكلاسيكي بمهارات القرن الـ21 🎓✨
في عالم سريع التغير، أصبحت الحاجة ملحة لتحديث طرق تعليم الأدب الإنجليزي للأطفال وربطها بمهارات العصر الرقمي. نهى سالم، المؤثرة التعليمية ومؤسسة شركة H&Ans للخدمات التعليمية، تقدم اليوم مبادرة مبتكرة تحت عنوان “قصص قديمة وأطفال معاصرة”، تهدف لإعادة إحياء روائع الأدب الإنجليزي الكلاسيكي بلغة العصر وأساليب تعلم ممتعة وعملية.
أطلقت نهى سالم مبادرة “قصص قديمة وأطفال معاصرة” لتكون مشروعًا تعليميًا مبتكرًا يربط بين روائع الأدب الإنجليزي القديم مثل أوليفر تويست وتاجر البندقية، وبين مهارات القرن الحادي والعشرين. شعار المبادرة يلخص الفكرة: “لأن الأصالة لا تتعارض مع التطور… نقدم الأدب العالمي بقالب يناسب عقول أطفالنا اليوم.”
يهدف المشروع إلى تشجيع طلاب المدارس على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لدراسة الأدب الإنجليزي بطريقة ممتعة وعملية، مما يساعد على تنمية التفكير النقدي، الإبداع، والتعلم القائم على المشاريع (PBL).
كما تعمل المبادرة على تطوير منهج الأدب الإنجليزي بحيث يتحول دور الطالب من مجرد قارئ سلبي إلى مبدع نشط ومحلل نقدي، وينتج أعمالًا حقيقية مثل: إعداد فيلم وثائقي، تصميم مواد مرئية، أو كتابة مقالات مرتبطة بالمستوى الأدبي، باستخدام الأدوات الرقمية.
هذا النهج لا يقتصر على التعلم الأكاديمي، بل يسهم في اكتساب مهارات القرن الحادي والعشرين الأساسية، مثل التفكير النقدي، التواصل، التعاون، والقدرة على استخدام التكنولوجيا لتحليل وربط الأعمال الأدبية الكلاسيكية بالقضايا المعاصرة بنجاح.
نهى سالم، بصفته مؤثرة تعليمية ومدرسة دولية معتمدة، تؤمن بأن دمج الأدب الكلاسيكي مع مهارات العصر الرقمي سيمنح الطلاب تجربة تعليمية متكاملة تجمع بين الإبداع، التحليل، والمرح.
مبادرة “قصص قديمة وأطفال معاصرة” تمثل نموذجًا مبتكرًا لتعليم الأدب الإنجليزي بطريقة حديثة، تحافظ على الأصالة الأدبية وفي نفس الوقت تطور مهارات الطلاب الرقمية والفكرية، لتجعلهم جيلًا قادرًا على الإبداع والتحليل والابتكار.
سؤال تفاعلي للقارئات:
إنتِ شايفة إزاي ممكن نربط بين الأدب الكلاسيكي ومهارات القرن الـ21 للأطفال؟ وهل فكرتي قبل كده تستخدم أدوات رقمية لتعليم أولادك الأدب بطريقة ممتعة؟ شاركينا رأيك 💡