2026… سنة الأسئلة التي لا تملك إجابات (هل تجرؤين على المواجهة؟)

2026… سنة الأسئلة التي لا تملك إجابات (هل تجرؤين على المواجهة؟)
2026… سنة الأسئلة التي لا تملك إجابات (هل تجرؤين على المواجهة؟)

2026… سنة الأسئلة التي لا تملك إجابات (هل تجرؤين على المواجهة؟)

ليست كل الأسئلة خُلقت لتُجاب…
بعضها وُجد ليوقظكِ،
ليضعكِ وجهًا لوجه أمام نفسكِ،
وأمام امرأة جديدة تُولد داخلكِ مع 2026.

هذه الصفحة ليست اختبارًا،
ولا اعترافًا،
بل مساحة حُرّة للتفكير،
للتردّد،
وللجرأة.


❓ تساؤلات 2026… بلا إجابة

• هل ما تعيشينه الآن هو ما تستحقينه فعلًا… أم ما تعوّدتِ عليه فقط؟

• لو اختفى الخوف غدًا، أي قرار كنتِ ستتخذينه فورًا؟

• متى كانت آخر مرة اخترتِ نفسكِ دون شعور بالذنب؟

• هل صوتكِ اليوم يشبه حقيقتكِ… أم النسخة التي ارتضاها الآخرون؟

• أي حلمٍ أخفيتِه لأن الوقت «غير مناسب»؟
ومن قال إن الوقت سيصبح مناسبًا؟

• هل تعملين لتنجحي… أم فقط لتبقي «مقبولة»؟

• ما الثمن الذي دفعتِه كي تحصلي على السلام؟
وهل كان يستحق؟

• لو عاد بكِ الزمن عامًا واحدًا…
ماذا لن تسكتي عنه مرة أخرى؟

• هل القوة التي تظهرينها حماية… أم قناع؟

• من المرأة التي تخافين أن تصبحي مثلها؟
ومن المرأة التي تخافين أن تصبحي أقرب إليها؟

• لو لم يراكِ أحد…
من ستكونين؟

ربما لا تملكين إجابة الآن…
وربما لن تملكيها أبدًا.
لكن السؤال الصحيح،
أحيانًا،
أقوى من ألف إجابة خاطئة.

اختاري سؤالًا واحدًا فقط…
لا تجاوبيه.
احمليه معكِ طوال 2026.
ودعيه يغيّركِ بهدوء.

في 2026…
نحن لا نبحث عن اليقين،
بل عن الصدق.
ولا نطلب إجابات جاهزة،
بل شجاعة المواجهة.

صوت المرأة
مساحة للأسئلة الجريئة…
قبل أن تصبح قرارات.

💬 سؤال تفاعلي للنشر

أي سؤال أوجعكِ أكثر؟
وأي سؤال تخافين أن تجيبي عنه؟