بين الثلج والعائلة… سميرة سعيد تختتم عامًا كاملًا بلحظة صفاء نادرة
اختارت النجمة سميرة سعيد أن تُغلق صفحات العام بهدوء يشبهها، بعيدًا عن صخب المسارح وضجيج الأضواء، من قلب مدينة إفران الساحرة، حيث يلتقي بياض الثلج بدفء العائلة.
لحظات بسيطة لكنها عميقة، بدت وكأنها رسالة غير مباشرة عن الامتنان والسلام الداخلي، وعن قيمة الوقت الذي يُقضى مع الأحباب، حين يصبح للهدوء معنى مختلف، وتتحول الذكريات إلى شيء يُحفظ في القلب لا في الصور فقط.
سميرة، التي اعتاد جمهورها على طاقتها المتجددة وحضورها اللافت، ظهرت هذه المرة بصورة أكثر قربًا وإنسانية، لتُثبت أن النجومية الحقيقية لا تحتاج دائمًا إلى أضواء… أحيانًا يكفي دفء العائلة.
هل أجمل نهاية للسنة تكون بالهدوء والعائلة… أم بالسفر والمغامرة؟













اترك رد
View Comments