أفاد وزير الدفاع إبراهيم البرتاجي أنه إلى جانب التصنيع التقليدي المتعلق بالذخيرة فإن الوزارة دخلت ميدان تصنيع أقوى وأكبر عن طريق تصنيع سيارة عسكرية تخطت مختلف التجارب في انتظار تجربة التصدي للألغام، من بين عمليات التصنيع التي تقوم بها وزارة الدفاع.
كما تم التوصل للتصنيع البحري وقد تمكنت الوزارة من صنع ثلاث قطع بحرية يمكن تجهيزها بأسلحة ورادارات ووسائل استطلاع واستعلام وتأتي هذه التصنيعات في إطار شراكة بين وزارة الدفاع وشركة خاصة مشيرا إلى أن الوزارة تعمل على التقدم نحو تصنيع وحدات بحرية أخرى.