الأمان الداخلي ولا الفلوس والتعليم… أيهم أهم في تربية أولادنا؟

🌀 الأمان الداخلي ولا الفلوس والتعليم… أيهم أهم في تربية أولادنا؟
🌀 الأمان الداخلي ولا الفلوس والتعليم… أيهم أهم في تربية أولادنا؟

🌀 الأمان الداخلي ولا الفلوس والتعليم… أيهم أهم في تربية أولادنا؟

🌀 الهدية اللي مبتتشافش: هل الأمان الداخلي أهم من المال والتعليم؟

في زمن بقى فيه النجاح والفلوس والتعليم الفاخر مقاييس أساسية لقيمة الإنسان، ناس كتير بتنسى إن في هدية أهم وأغلى ممكن الأهل يقدموها لأولادهم. الهدية دي مش عربية، ولا مدرسة أجنبية، ولا حتى حساب مليان فلوس في البنك… الهدية دي ببساطة: إحساس بالأمان الداخلي.
لكن السؤال اللي يفتح باب النقاش: ليه في ناس بتعيش مرتاحة من غير ما تجري ورا إثبات نفسها؟

الطفل اللي يتعلم من أهله إنه محبوب ومقبول “زي ما هو”، بيكبر وهو واثق من نفسه، عارف قيمته، مش محتاج يعيش في سباق مقارنات مع الناس.
الأمان الداخلي اللي الأهل بيزرعوه في ولادهم، بيخليهم يكبروا وهم عارفين إنهم “كفاية”، من غير أقنعة ومن غير خوف من رفض الآخرين.

  • الفلوس ممكن تخلص.
  • النجاح ممكن يتهز.
  • التعليم ممكن يفضل ورق على الحيطة.

لكن الأمان الداخلي… ده بيعيش جوا الإنسان طول عمره.

الطفل اللي يسمع من أهله:
“إنت جميل على قدك”
“إنت مقبول بعيوبك قبل مميزاتك”
هيبقى شاب أو بنت مش محتاجين يثبتوا قيمتهم لأي حد، لأنهم ببساطة مصدّقين إن قيمتهم موجودة بالفعل.

يمكن أهم تربية وأكبر هدية الأهل يدوها لأولادهم مش في شكل أموال ولا شهادات… لكن في صورة حب غير مشروط، وأمان داخلي يخليهم عايشين بسلام مع نفسهم.

❓ والسؤال اللي يستحق النقاش:
لو اتخيرت بين إنك تكبر في بيت مليان حب وقبول، أو بيت مليان فرص وفلوس… تختار إيه؟

حمل مجانا كتاب على خطى الرسول: أطفالنا مستقبلنا”

– للمزيد اتبع الرابط التالي – https://nesral3roba.com/?p=128294

مغامرات عامر ومروان في رمضان!

كل عام وانتم بخير ♥️🥰

جاهزين تعيشوا المغامرة مع عامر ومروان؟  قصص مشوّقة وأحداث رمضانية ممتعة بانتظاركم!